
|| Midline-news || – الوسط …
وأنا أجفف زاوية فمك من بقايا ضحكة
تسيل على حافة روحي
كما قيلولة شاسعة للسماء
مزدحما كنت باحتمالات عبور للقلوب الناشفة..
وأنت بلكنة ساحلية تنهض بالتطلعات
العالقة على سياج الموج
شاردا تتمهل أمام دعسة مشتاقة
لطريق يتسكع في البال
تنقر على باب شمس في حالة خشوع
ثم ترف كطائر في قصيدة
وأنا بيد مبسوطة أدلل
سماء جمدتها الوحشة
أعدد الأسماء كلها
الحرف الأول كالأخير
يؤدي ولا يؤدي
يا الله لم لا تتجسد
الأحلام
كما تزغف في رابعة القلب..؟